Keine exakte Übersetzung gefunden für إحاطة بالعلم
Übersetzen Italienisch Arabisch إحاطة بالعلم
Italienisch
Arabisch
relevante Treffer
-
recinzione (n.) , fmehr ...
-
allegato (n.) , mmehr ...
-
conoscente (n.) , mfmehr ...
-
accerchiamento (n.) , mmehr ...
-
inquadramento (n.) , mmehr ...
-
incorniciatura (n.) , fmehr ...
-
inquadratura (n.) , fmehr ...
-
addestrare (v.)mehr ...
-
scienza (n.) , fmehr ...
-
apprendimento (n.) , mmehr ...
-
lastricato (n.) , mmehr ...
-
evidenziare (v.)mehr ...
-
scibile (n.) , mmehr ...
-
iride (n.) , fmehr ...
-
marco (n.) , mmehr ...
-
insegna (n.) , fmehr ...
-
segno (n.) , mmehr ...
-
informare (v.)mehr ...
-
conoscente (n.) , mfmehr ...
-
simbolo (n.) , mmehr ...
-
conosciuto (v.)علم {conosciuta}mehr ...
-
so (v.)mehr ...
-
indottrinare (v.)mehr ...
-
conoscenza (n.) , fmehr ...
-
stendardo (n.) , mmehr ...
-
sottolineare (v.)mehr ...
-
ammaestrare (v.)mehr ...
-
scientifico (n.) , mmehr ...
-
capire (v.)mehr ...
-
bandierina (n.) , fmehr ...
Textbeispiele
-
In verità , ad Allah appartiene ] tutto ciò che è nei cieli e sulla terra . Egli conosce le vostre condizioni e nel Giorno in cui li ricondurrà a Sé li informerà a proposito del loro agire .ألا إن لله ما في السموات والأرض خلقًا وملكًا وعبادة ، قد أحاط علمه بجميع ما أنتم عليه ، ويوم يرجع العباد إليه في الآخرة ، يخبرهم بعملهم ، ويجازيهم عليه ، والله بكل شيء عليم ، لا تخفى عليه أعمالهم وأحوالهم .
-
Di ' : “ Lo ha fatto scendere Colui Che conosce i segreti dei cieli e della terra . In verità è perdonatore , misericordioso” .قل - أيها الرسول - لهؤلاء الكفار : إن الذي أنزل القرآن هو الله الذي أحاط علمه بما في السموات والأرض ، إنه كان غفورًا لمن تاب من الذنوب والمعاصي ، رحيمًا بهم حيث لم يعاجلهم بالعقوبة .
-
Allah vi ha creato , poi vi farà morire . Qualcuno di voi sarà condotto fino all' età decrepita , tale che nulla sappia dopo aver saputo .والله سجانه وتعالى خلقكم ثم يميتكم في نهاية أعماركم ، ومنكم مَن يصير إلى أردأ العمر وهو الهرم ، كما كان في طفولته لا يعلم شيئًا مما كان يعلمه ، إن الله عليم قدير ، أحاط علمه وقدرته بكل شيء ، فالله الذي ردَّ الإنسان إلى هذه الحالة قادر على أن يميته ، ثم يبعثه .
-
Stabilì in due giorni i sette cieli e ad ogni cielo assegnò la sua funzione . E abbellimmo il cielo più vicino di luminarie e di una protezione .فقضى الله خلق السماوات السبع وتسويتهن في يومين ، فتم بذلك خلق السماوات والأرض في ستة أيام ، لحكمة يعلمها الله ، مع قدرته سبحانه على خلقهما في لحظة واحدة ، وأوحى في كل سماء ما أراده وما أمر به فيها ، وزيَّنا السماء الدنيا بالنجوم المضيئة ، وحفظًا لها من الشياطين الذين يسترقون السمع ، ذلك الخلق البديع تقدير العزيز في ملكه ، العليم الذي أحاط علمه بكل شيء .
-
Di ' : “ Io non so se quello che vi è stato promesso è imminente o se il mio Signore vorrà ritardarlo :قل -أيها الرسول- لهؤلاء المشركين : ما أدري أهذا العذاب الذي وُعدتم به قريب زمنه ، أم يجعل له ربي مدة طويلة ؟ وهو سبحانه عالم بما غاب عن الأبصار ، فلا يظهر على غيبه أحدًا من خلقه ، إلا من اختاره الله لرسالته وارتضاه ، فإنه يُطلعهم على بعض الغيب ، ويرسل من أمام الرسول ومن خلفه ملائكة يحفظونه من الجن ؛ لئلا يسترقوه ويهمسوا به إلى الكهنة ؛ ليعلم الرسول صلى الله عليه وسلم ، أن الرسل قبله كانوا على مثل حاله من التبليغ بالحق والصدق ، وأنه حُفظ كما حُفظوا من الجن ، وأن الله سبحانه أحاط علمه بما عندهم ظاهرًا وباطنًا من الشرائع والأحكام وغيرها ، لا يفوته منها شيء ، وأنه تعالى أحصى كل شيء عددًا ، فلم يَخْفَ عليه منه شيء .
-
[ Egli è ] Colui Che conosce l' invisibile e non lo mostra a nessuno ,قل -أيها الرسول- لهؤلاء المشركين : ما أدري أهذا العذاب الذي وُعدتم به قريب زمنه ، أم يجعل له ربي مدة طويلة ؟ وهو سبحانه عالم بما غاب عن الأبصار ، فلا يظهر على غيبه أحدًا من خلقه ، إلا من اختاره الله لرسالته وارتضاه ، فإنه يُطلعهم على بعض الغيب ، ويرسل من أمام الرسول ومن خلفه ملائكة يحفظونه من الجن ؛ لئلا يسترقوه ويهمسوا به إلى الكهنة ؛ ليعلم الرسول صلى الله عليه وسلم ، أن الرسل قبله كانوا على مثل حاله من التبليغ بالحق والصدق ، وأنه حُفظ كما حُفظوا من الجن ، وأن الله سبحانه أحاط علمه بما عندهم ظاهرًا وباطنًا من الشرائع والأحكام وغيرها ، لا يفوته منها شيء ، وأنه تعالى أحصى كل شيء عددًا ، فلم يَخْفَ عليه منه شيء .
-
se non a un messaggero di cui si compiace , che fa precedere e seguire da una guardia [ angelica ] ,قل -أيها الرسول- لهؤلاء المشركين : ما أدري أهذا العذاب الذي وُعدتم به قريب زمنه ، أم يجعل له ربي مدة طويلة ؟ وهو سبحانه عالم بما غاب عن الأبصار ، فلا يظهر على غيبه أحدًا من خلقه ، إلا من اختاره الله لرسالته وارتضاه ، فإنه يُطلعهم على بعض الغيب ، ويرسل من أمام الرسول ومن خلفه ملائكة يحفظونه من الجن ؛ لئلا يسترقوه ويهمسوا به إلى الكهنة ؛ ليعلم الرسول صلى الله عليه وسلم ، أن الرسل قبله كانوا على مثل حاله من التبليغ بالحق والصدق ، وأنه حُفظ كما حُفظوا من الجن ، وأن الله سبحانه أحاط علمه بما عندهم ظاهرًا وباطنًا من الشرائع والأحكام وغيرها ، لا يفوته منها شيء ، وأنه تعالى أحصى كل شيء عددًا ، فلم يَخْفَ عليه منه شيء .
-
per sapere se [ i profeti ] hanno trasmesso i messaggi del loro Signore . Gli è ben noto tutto ciò che li concerne e tiene il conto di tutte le cose” .قل -أيها الرسول- لهؤلاء المشركين : ما أدري أهذا العذاب الذي وُعدتم به قريب زمنه ، أم يجعل له ربي مدة طويلة ؟ وهو سبحانه عالم بما غاب عن الأبصار ، فلا يظهر على غيبه أحدًا من خلقه ، إلا من اختاره الله لرسالته وارتضاه ، فإنه يُطلعهم على بعض الغيب ، ويرسل من أمام الرسول ومن خلفه ملائكة يحفظونه من الجن ؛ لئلا يسترقوه ويهمسوا به إلى الكهنة ؛ ليعلم الرسول صلى الله عليه وسلم ، أن الرسل قبله كانوا على مثل حاله من التبليغ بالحق والصدق ، وأنه حُفظ كما حُفظوا من الجن ، وأن الله سبحانه أحاط علمه بما عندهم ظاهرًا وباطنًا من الشرائع والأحكام وغيرها ، لا يفوته منها شيء ، وأنه تعالى أحصى كل شيء عددًا ، فلم يَخْفَ عليه منه شيء .
-
[ Vi ha promesso ] altre [ vittorie ] che allora non erano alla vostra portata , ma Allah li ha soverchiati . Allah è onnipotente .« وأخرى » صفة مغانم مقدرا مبتدأ « لم تقدروا عليها » هي من فارس والروم « قد أحاط الله بها » علم أنها ستكون لكم « وكان الله على كل شيء قديرا » أي لم يزل متصفا بذلك .
-
Chi può intercedere presso di Lui senza il Suo permesso ? Egli conosce quello che è davanti a loro e quello che è dietro di loro e , della Sua scienza , essi apprendono solo ciò che Egli vuole .« الله لا إله » أي لا معبود بحق في الوجود « إلا هو الحيُّ » الدائم بالبقاء « القيوم » المبالغ في القيام بتدبير خلقه « لاتأخذه سنة » نعاس « ولا نوم له ما في السماوات وما في الأرض » ملكا وخلقا وعبيدا « من ذا الذي » أي لا أحد « يشفع عنده إلا بإذنه » له فيها « يعلم ما بين أيديهم » أي الخلق « وما خلفهم » أي من أمر الدنيا والآخرة « ولا يحيطون بشيء من علمه » أي لا يعلمون شيئا من معلوماته « إلا بما شاء » أن يعلمهم به منها بأخبار الرسل « وسع كرسيه السماوات والأرض » قيل أحاط علمه بهما وقيل ملكه وقيل الكرسي نفسه مشتمل عليهما لعظمته ، لحديث : ما السماوات السبع في الكرسى إلا كدارهم سبعة ألقيت في ترس « ولا يئوده » يثقله « حفظهما » أي السماوات والأرض « وهو العلي » فوق خلقه بالقهر « العظيم » الكبير .